Modernleşme Döneminde eş-Şâtıbî’nin Ön Plana Çıkmasına Dair Bazı Tespitler

Abstract

مع ظهور دعوات الإصلاح والتجديد في العصر الحديث ، أصبحت قضية المقاصد من أبرز القضايا. وبالتوازي مع ذلك ، يُلاحظ أن هناك زيادة في الدراسات حول هذا الموضوع وترجع الأسماء البارزة بأفكارها حول موضوع المقاصد إلى الشاطبي بشكل مكثف. في أصبح الشاطبي (المتوفى 790/1388) أهم اسم في العصر الحديث مع عمله "الموافقات" في موضوع المقاصد. في هذه العملية ، كان لمحمد عبده (المتوفى 1905) مساهمة مهمة في جلب الشاطبي إلى جدول الأعمال. يبرز عبده من خلال دوره المشجع في نشر وتعميم الموففات . تهدف هذه الدراسة إلى تحليل الدور التشجيعي لمحمد عبده في نشر المفاقات مع التحديث وإلقاء الضوء على خلفية تفضيل المفاكات. من أجل تحقيق هذا الهدف ، تم استخدام أسلوب التحليل السياقي في الدراسة. من المتوقع أن يسلط تحليل السياق الحديث الضوء على أسباب ظهور العمل في المقدمة. نتيجة لذلك ، أدت التطورات التي حدثت في العالم الإسلامي مع التحديث إلى ظهور الموافقات. إن انتشار النهج العلمي الغربي في العصر الحديث ، والتمييزات مثل القانون الأساسي ، والتغير غير المتغير ، ونسبية اليقين ، والتغييرات الحديثة المستهدفة في العالم الإسلامي تحتاج إلى مراجع محلية ، ومقاربات مؤيدي العلمنة القائمة على ابن رشد. الانزعاج على الجبهة الإسلامية ، والأندلس ، التي توصف بأنها رائدة أوروبا. كان للحاجة إلى نقل تجربة الشاطبي تأثيرًا في ظهور الموفَقات وإصدارها المتتالي